بقلم/ فايزة ربيع
“السند”هو؛..ذاك الرفيق صاحب القلب الصادق اللين،
“هو”من يصبر على زلاتنا، والمُقوم لإعوجاجنا وعثرتنا،
“هو”من يحب فينا ما يحبه الله، ولا يتهاون معنا أبداً فيما يبغضه الله،
وهذا هو؛”الحب”؛.. “فليس في الحُبّ مسافات.. فالمتحابان مجتمعان دائما في “فكر كل منهما” وإن كان أحدهما في المشرق والآخر في المغرب!،
وتلك هي الأنثى.. فَإِذَا آمنت به، ثم شاءت كل المسافات والحواجز أن يكون القدر هو “الإستحالة في التلاقي”.. فإذا بها “تأبى أن تستند سوى إليه كأنه قوتها.. ولن تعيش لسواه كأنه روحَها”••✒